أهلا وسهلا بكم

تلك هي الحياة ... لا معنا لها دون الأمل ... فإذا وجد الأمل كان للحياة حياة وإذا انعدم الأمل كانت الحياة ممات.
الأمل بالغد ... بالحق ... بالمستقبل
فبرغم قساوة الحاضر ... ومرارة الماضي ... يبقى الأمل بالمستقبل ... يحتم علينا أن لا نكون أبداً مستسلمين للواقع ... منقادين ... نبحث عن سبل للتعايش مع أركانه ومقوماته ... بل يجب علينا أن نكون صناعاً لهذا الواقع مؤثرين لا متأثرين ... نسير بخطى ثابتة نحو الهدف الأسمى بقلوب ملئا بالعزيمة وعقول لا ترضخ ولا تقبل أبداً بالهزيمة . أبو صقر